أثارت ركلة الجزاء، التي احتُسبت لنادي فيورننتينا، يوم الاثنين، أمام روما، جدلاً واسعاً، بعد اصرار حكام الفار على العودة لتقنية الفيديو، ليقوم الحكم الرئيسي ماركو غويدا باحتسابها، رغم وجود شك حول حصول عرقلة من ريك كارسدورب لاعب روما، على نيكو غونزاليس لاعب ​فيورنتينا​.

هذه اللقطة أثارت سخط المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو، حيث قال بعد المباراة: "بعد يوم الخميس كان هناك نقص في الطاقة، لكنني أود الحصول على تفسير من السيد بانتي على ركلة الجزاء. كارسدورب بالكاد لامس غونزاليس والحُكم جاء من شخص أبعد من غويدا الذي يبعُد 10 أمتار ولم يحتسبها! هذا كثير، نستحق تفسيرًا".

ترجمة محمد بزّي.