كشف ستيف ​بروس​ إن علاقته ب​نيوكاسل​ يونايتد قد تكون آخر منصب تدريبي في مسيرته، وذلك بعد رحيله بالتراضي عن النادي الانكليزي بعد بداية سيئة للموسم واستحواذ صندوق الاستثمارات السعودي على النادي.

وترك بروس، الذي تولى المسؤولية خلفا لرافاييل بينيتيز في 2019، الفريق في المركز 19 بدون أي انتصار بعد ثماني مباريات.

وقال بروس لصحيفة التيليغراف:" أعتقد أنه سيكون آخر منصب تدريبي في مسيرتي، الأمر لا يتعلق بي فقط لكنه أثر على عائلتي التي ترتبط بهذا المكان ولا يمكنني تجاهل هذا الأمر".

واضاف:" عاشت زوجتي ضغوط كبيرة خاصة بعد وقوفها إلى جانبي في وفاة والدي وأيضا إلى جوار والديها اللذين يعانيان من وعكة صحية."

وختم:" أنا في 60 من عمري حاليا ولا أرغب أن تواجه زوجتي هذه الضغوط مجددا".

بتصرف جوني خوري