كان ناديا ليفربول وإيفرتون آخر ناديين في ​الدوري الانكليزي​ سمحا لعدد محدود من المشجعين بحضور المباريات بسبب وجود أقليم الميرسيسايد في المستوى الثاني من القيود.

لكن هذا الوضع لم يستمر طويلًا وسط ارتفاع في الحالات في جميع أنحاء البلاد لتعود مدرجات البريمييرليغ إلى الإغلاق التام وتلعب جميع المباريات بدون جماهير.

وقد تم تأجيل مباراتين في الدوري هذا الأسبوع بين مانشستر سيتي وإيفرتون وبين توتنهام وفولهام بسبب ظهور حالات إيجابية بين صفوف اللاعبين.

وفقًا لبيان صادر عن ليفربول: "لن يكون هناك حضور جماهيري فطوال جائحة كورونا كانت الأولوية هي صحة وسلامة اللاعبين والمدربين وطاقم النادي والمجتمع المحلي وبناء على ذلك تم وضع بروتوكولات صارمة لضمان أن كل من ملعب أنفيلد وبرينتون بارك آمنان قدر الإمكان للجميع"

ومن جهته، أصدر إيفرتون بيانًا خاصًا به قائلًا: "لن يتمكن المشجعون بعد الآن من حضور مباراة الدوري الإنكليزي الممتاز بداية من مباراة وست هام يونايتد في ​غوديسون بارك​ في يوم رأس السنة الجديدة.

بتصرف رولان حبيقة.