قرر الفريق المعالج لأسطورة كرة القدم الأرجنتيني، ​دييغو ارماندو مارادونا​ الإستعانة بأفراد أسرته من أجل تحسين حالته النفسية، بعد خضوعه لجراحة في المخ.

ودخل مارادونا أسبوعه الثاني في المستشفى بعد خضوعه لعملية جراحية لازالة ورم دموي في دماغه وسط استمرار تجمع العشرات من عشاقه للإطمئنان على صحته.

وجمع الطبيب المعالج للاعب السابق عدد من أفراد عائلة مارادونا، وذلك لتحسين حالته النفسية، وهو ما جاءت نتيجته إيجابية بحسب رأي الفريق الطبي المعالج.

وبدأ الفريق الطبي المشرف على علاج مارادونا منذ الاثنين تخفيض جرعة المسكنات والأدوية الأخرى، تمهيدا لخروج مارادونا من المستشفى.

بتصرف – محمد قصير