منح ​الاتحاد الدولي لألعاب القوى​ الضوء الأخضر ل42 رياضي روسي من اجل المشاركة في المنافسات العالمية تحت ما يمسى العلم الحيادي. ومن المعلوم أن ​روسيا​ ما زالت موقوفة بعد فضيحة المنشطات الكبيرة التي وقعت فيها، لكن بالرغم من ذلك ستتمكن من إرسال رياضيين منها للمشاركة في البطولات بعد هذا القرار وسيكون إسمهم "رياضيين محايدين". وكان الإتحاد قد درس ملف كل رياضي على حدى واعطى الأولوية للرياضيين الذي طلبوا المشاركة في البطولات الشتوية هذا الموسم. بالمقابل لم يكشف الإتحاد عن أسماء الرياضيين الذين لم يوافق على طلباتهم.