الجمهورية:

- سينقل منتخبُ لبنان لكرة السلة تمارينَه من ملعب جونيه البلدي الى مجمع نهاد نوفل الرياضي في الزوق غداً الجمعة بعد أن تمّت إعادة صيانة أرضيّته ليكون مناسباً لاستقبال تصفيات آسيا المؤهّلة الى النهائيات في الصين 2019، كما سيعتمد منتخب سوريا الملعبَ عينَه للتمارين لتصفياتِ آسيا وسيخوض مباراةً ودّية السبت امام انترانيك، والجدير ذكره أنّ لبنان وسوريا وقعا ضمن المجموعة الثالثة لقارة آسيا الى جانب الأردن والهند.

- دعا رئيس لجنة كرة السلة في نادي الشانفيل ابراهيم منسى الى اجتماع لأندية الدرجة الأولى للتشاور وبحث آخر المستجدّات على الساحة السلّوية والأوضاع الصعبة التي يعاني منها بعض الأندية، وسيلتقي ممثلو الأندية في مكتب رئيس لجنة كرة السلة في نادي هومنتمن «الديناميكي» غي مانوكيان في الدورة. وسبق لرئيس نادي بيروت نديم حكيم أن عَقد اجتماعاً مماثلاً منذ حوالى الشهر ويأتي لقاءُ اليوم استكمالاً للاجتماع الأوّل.

- يتّجه نادي البرج متصدّر ترتيب بطولة الدرجة الثانية الى تعزيز صفوفه في مرحلة الإياب بمدافع النجمة حمزه عبود (32 عاماً) الذي لم يُدرَج اسمُه حتى الآن ضمن قائمة الفريق في المباريات الرسمية، كما يتواصل النادي المذكور مع مهاجم أجنبي أفريقي معروف يملك سيرةً ذاتية كبيرة...

- بدأ حارس الأنصار ربيع الكاخي أمس أوّل تمارينه جدّياً له مع مدرب حراس المرمى في الفريق الدولي علي الفقيه، بعد ابتعاده لفترة طويلة من الملاعب بسبب التمزّق العضلي في فخده خلال مباراة فريقه مع الاخاء الأهلي عاليه في المرحلة الرابعة من الدوري العام، ويُتوقع أن يكون جاهزاً في الأسبوع المقبل.

اللواء:

-ضجّت مواقع التواصل الاجتماعي استنكاراً للاسعار المرتفعة التي حددت لمباراة لبنان والهند، بالتصفيات الاسيوية للمونديال السلوي.

- تلقى لاعب الراسينغ حسين طحان سيلاً من التنويهات للخطوة الانسانية الرائعة التي قام بها تجاه اللاعب المعتل صحياً محمد فاعور.

-يقوم بعض الذين يحسبون أنفسهم على نادٍ جماهيري عريق، بحملة مدفوعة الأجر، من خصوم النادي، للتشويش على رئيسه الجديد.

يُجمع مناصرو نادي النجمة، على أن الرئيس الحالي للنادي اسعد صقال، كما مجموعة الإداريين الذين يتولون دفة المسؤولية، كانوا بمثابة «طاقة الفرج»، والتي نالت ثقة جمهور الفريق منذ تصدي أفرادها لمهمة النهوض بالنادي العريق، بعدما لمس افراده، وتيرة العمل الجاد والدؤوب للنجاح بمساعيهم، لكن يبدو ان بعض من اعتادوا على التنظير والتنقير، بعضهم حباً في الظهور، وغيرهم طمعاً بالبذور، يَرَوْن ويروجون للامور وفق أهوائهم ومصالحهم!