أبدى النجم البرازيلي المعتزل رونالدو إستيائه لاستمرار الحديث عن المشكلة ​كأس العالم 1998​ ، والتي خسرها نجوم السامبا بثلاثية نظيفة أمام الديوك الفرنسية .

كتب رونالدو على تويتر :" إنه حزين لأنه بعد 14 عاما، لا يزال هناك انتهازيون يبحثون في وسائل الإعلام لإثارة جدل حول نهائي مونديال 1998".

وتشير الروايات الرسمية إلى أن النجم البرازيلي عانى من اضطرابات، لم تتضح طبيعتها حتى اليوم بصورة كاملة، قبل ذلك اللقاء.

وفي رسالته على تويتر نفى رونالدو صحة تلك الرواية وقال إنه على يقين من أن المسألة تم التعامل معها بالتفاصيل وأنه قد تجاوز تلك المشكلة الصحية تماما".