شهد ملعب الأولمبيكو في العاصمة الإيطالية روما ليلة أمس الأحد إحتفالا مهيبا بوداع قائد الفريق ​دانييلي دي روسي​، بعد أن خاض مباراته الأخيرة مع الجيالوروسو، ليسدل الستار على مسيرة دامت 18 عاما مع ذئاب العاصمة.

وبعد نهاية المباراة التي إنتهت بفوز روما 2-1 على حساب بارما، قام دي روسي بجولة حول ملعب الأولمبيكو مع عائلته، مودعا عشاقه، في مشهد عاطفي جدا للاعب كرّس حياته كلاعب كرة القدم في خدمة فريق واحد، مثل فرانشيسكو توتي، الذي بدوره كان حاضرا في الملعب.

ونشر الحساب الرسمي ل​نادي روما​ عبر موقع يوتيوب فيديو للإحتفال الوداعي لصاحب الـ36 عاما.