اعادت الصحف الرياضية البريطانية التذكير بحادثة حصلت عام 2018، حين كانت روسيا تروّج لاستضافتها كأس العالم لكرة القدم، وحين كان الرئيس ​فلاديمير بوتين​ يحظى بعلاقات طيبة مع بقية قادة دول العالم، ومع الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا".

وركّزت الصحف على حادثة حصلت في حينه، كانت كفيلة بوضع الرئيس الروسي في وضع متقدم على كل من الارجنتيني ​ليونيل ميسي​ والفرنسي ​انطوان غريزمان​ والبرازيلي رونالدينيو.

وانتشر على موقع "X" مقطع فيديو تم تصويره عام 2018، يظهر بوتين وهو في الثياب الرسمية في حضور رئيس الفيفا جياني انفانتينو، يسدد ركلة جزاء في وجه حارس مرمى افتراضي Virtual، وينجح في مسعاه.

ولكن الاهم ان ميسي كان حاول القيام بالامر نفسه وفشل، على غرار انطوان غريزمان والبرازيلي رونالدينيو.