اشارت تقارير صحفية إلى احتمالية تبني أسلوب ​آرني سلوت​ خطة 4-2-3-1، مع التركيز على تفعيل الجناح الأيمن للعمق وتحويله لصانع لعب، مما يفتح الباب أمام ​محمد صلاح​ لتوظيف مهاراته بشكل أكبر.

ومن المتوقع أن يؤدي هذا الدور إلى تقدم صلاح وزيادة فرص التهديف والصناعة. وبالإضافة إلى ذلك، هناك فرصة لتجربته كمهاجم محوري، دور نادراً ما تم تجربته تحت إشراف يورغن كلوب، وقد يحفز هذا التغيير صلاح ويجلب له إشراقًا جديدًا، وربما يجعل فكرة تجديد عقده بأجور أقل واقعية، لكن ستبقى مهمة إقناع النادي بهذا الأمر صعبة بالنسبة لنجم كبير.