اثارت والدة اللاعب لوسيا ألفيس، التساؤلات بسبب عبارة استخدمتها خلال التعبير عن مشاعرها تجاه حبس ابنها ​داني الفيس​، وذلك في منشور عبر حساباتها الشخصية.

ولا يزال نجم الكرة البرازيلي محتجزا في مدينة برشلونة الإسبانية، بينما ينتظر انتهاء الإجراءات القانونية ضده، في تهم الاعتداء الجنسي على امرأة تبلغ من العمر 23 عاما في حمام داخل ملهى ليلي.

وكانت المحكمة قد أقرت بقاء مدافع برشلونة الإسباني السابق، البرازيلي داني ألفيس، رهن الاحتجاز الاحتياطي، بانتظار محاكمته بتهمة الاغتصاب.

وبعد أن أودع ابنها السجن، نشرت لوسيا عدة قصص على شبكات التواصل الاجتماعي الخاصة بها، مشيرة إلى براءته، وكتبت لوسيا ألفيس مؤخرا: "عائلتي هي حياتي، أحبهم إلى ما لا نهاية".

بتصرف ادي خويري