في دراسة نشرها موقع "health"، أكدت أن الخبراء يوصون بشرب ما لا يقل عن 8 أكواب من الماء يوميًا للحصول على ترطيب مثالي، فهو الحد الأدنى لضمان الوظيفة البدنية والمعرفية المناسبة، وأشارت إلى أن الجسم بحاجة إلى شرب المزيد من الماء عند ممارسة ​الرياضة​ لتعويض ما فقدته من خلال العرق والجهد، على الرغم من أن مقدار ذلك يعتمد على النشاط نفسه.

وتقول الدراسة: "النشاط البدني مثل المشي السريع والغولف واليوغا لا يحتاج بالضرورة أن تفقد الكثير من الماء الزائد، يمكنك شرب كوبًا إضافيًا من الماء لكل ساعة من التمرين، أما التمارين الشاقة، مثل الجري، أو الدوران، يجب تناول كوبين إلى ثلاثة أكواب إضافية من الماء لكل 45 إلى 60 دقيقة من النشاط".

أما الفوائد:

١- يساعد علي تعويض ما يفقده الجسم من عرق أثناء ممارسة الأنشطة الرياضية.

٢- يقوم العرق بخفض درجة حرارة الجسم عند ارتفاعها بسبب ممارسة التمارين .

٣- يحافظ علي نسبه الأملاح في الجسم وحماية الجسم من النزيف العرقي.

٤- يحافظ علي معدل سيولة الدم.

٥- يقلل معدل خفقان القلب مما يؤدي الي عدم إجهاد القلب وضخ الدم بصورة سليمة.

٦- تجنب حصول التقلصات العضلية لانسيابية ضح الدم .

٧- تنشيط خلايا الجسم لأنها تحتاج إلى الماء.

٨- زيادة معدل التخلص من السموم والأملاح الزائدة، عن طريق خروج كمية كبيرة من العرق، وتعويضها بشرب ما يناسب من الماء.