أوضح المخضرم في ليفربول، جيمس ميلنر، سبب إدارته ظهره لركلة الترجيح التي فاز بها كوستاس تسيميكاس ضد تشيلسي في نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي.
واختار ميلنر بشكل واضح عدم مشاهدة ركلة الجزاء الحاسمة لليوناني في ركلات الترجيح في ويمبلي.
وأوضح قائلا: "كنت أرغب في مشاهدة جماهير ليفربول. لقد تخيلت أن لدى كوستاس قدما يسرى رائعة، وأردت بذلك مشاهدة رد فعل المشجعين".
وتابع: "كان الأمر رائعًا. كان الأمر كما لو فزنا بالدوري الإنكليزي الممتاز في عام 2020".
وعن خسارة لقب الدوري الإنكليزي الممتاز يوم الأحد، قال ميلنر: "كان الأمر محيرًا. الهتافات. التذمر. كنا نعلم أن الاحتمالات هي أن سيتي سيفوز، لكن شعرنا بالسوء بالنظر إلى كيفية إحراز الأهداف. 2-0 قبل 15 دقيقة من النهاية... ثم تحولت الى 2-3. لكن هذه هي كرة القدم".
ترجمة جوزف صقر