تلقى ​جورج فلويد​، الذي مات خلال اعتقاله من قبل شرطيين، أحدهما قام بوضع ركبته على رقبته، ليفارق بسبب ذلك الحياة مختنقا، رغم توسله للشرطي وصياحه بعدم قدرته على التنفس، تضامناً واسعاً من قبل زملائه السابقين في نادي كرة السلة في ثانوية "ياتس" والتي لعب فيها فلويد أربع سنوات كانت آخرها 1993.

وقال زميله السابق ​سيريل وايت​: "عندما خرج من المدرسة الثانوية كان بإمكانه لعب كرة القدم أو كرة السلة، ما حدث له كان مرآة عاكسة للحماية والخدمة التي نعيشها، هذا الأمر من الصعب تقبله، وأنا آسف لجميع أفراد عائلته".