خاض ​أتلتيكو مدريد​ معركة في نهائي كأس السوبر في اسبانيا مع ​ريال مدريد​ قبل هزيمته بركلات الترجيح.

ولعب ​فيليبي​ دورًا فعالًا في فريق لوس روخيبلانكوس حيث حافظ على شباك نظيفة، بينما لم يتمكن ​جواو فيليكس​ من الخروج بايجابيات في الجهة الأخرى.

كيف كان أداء لاعبي أتلتيكو؟

أوبلاك

بعد 120 دقيقة من إنقاذ الكرات من أمثال ​كاسيميرو​ و​مودريتش​ ورودريغو ودياز، لم يتمكن أوبلاك من إيقاف ركلات الترجيح لريال مدريد في المباراة.

فيليبي

كان البرازيلي صلبًا في قلب دفاع أتلتيكو. ورد على الهجمات داخل صندوقه الخاص، وعرقل الخصوم ونجا من بقية المباراة بعد تلقيه بطاقة صفراء في الدقيقة 27.

موراتا

كان المهاجم مثيرًا للإعجاب طوال الوقت، رغم أنه لم يكن قادرًا على التغلب على ​تيبو كورتوا​ عندما يكونان رجلا لرجل. ضغط وقاتل على الكرة. استفز ​فيدي فالفيردي​ قبل طرده في المراحل الختامية من الوقت الإضافي.

يورنتي

كان الاسباني شخصية ثابتة في خط الوسط، حيث لعب الدقائق الأخيرة من الوقت الأصلي وكل الوقت الإضافي.

توماس

كان يستعيد الكرة بشكل أفضل من استخدامها بنفسه. لقد كان أحد الذين اهدروا ركلة ترجيح، امام كورتوا.

تريبير

واجه الظهير الأيمن مشاكل من قبل ​فرلان مندي​ في الشوط الأول، لكنه اندمج في اللعبة في وقت لاحق. لقد كان اللاعب الوحيد في أتليتيكو الذي سجل هدفا في ركلات الترجيح.

خيمينيز

عاد إلى تشكيلة البداية بعد غيابه عن الدور نصف النهائي بسبب الإصابة، وأثبت أنه يستحق ذلك مع عرض مضمون إلى جانب فيليبي. تم استبداله في الوقت الإضافي ولم يكن سعيدًا بذلك.

كوريا

لم يكن الأرجنتيني يمثل تهديدًا دائمًا في المباريات الأخيرة، ولكن كانت هناك أوقات تسبب فيها في مشاكل لدفاع ريال مدريد.

فيتولو

كبديل في الشوط الثاني، قدم فيتولو نفسه بطريقة جيدة وبث الروح في خط هجوم أتليتيكو. أجبر كورتوا على إنقاذ كرة في الوقت الإضافي.

سافيتش

أظهر شخصيته بعد حلوله محل خيمينيز في الدقيقة 98.

هيريرا

حارب في خط الوسط وعمل بلا كلل لمدة 56 دقيقة كان خلالها في الملعب.

لودي

بعد بداية صعبة، نما البرازيلي قبل أن يتم استبداله في الدقيقة 89.

ساول

كان الاسباني في كل مكان. بدأ في خط الوسط قبل الانتقال إلى الظهير الأيسر ثم العودة إلى خط الوسط.

سانتياغو أرياس

قام بعمله في مركز الظهر الأيسر بعد دخوله في الوقت الإضافي.

فيليكس

شارك في اللعبة، لكنه لم يكن مرضيا حقًا. تلقى هدية من سيرجيو راموس في الشوط الأول، لكنه لم يتمكن من الاستفادة منها وترجمتها بهدف. كان يتقدم ويتراجع إلى الوراء قبل أن يتم استبداله في الوقت الإضافي.