خلال ​الرياضة​ الحديثة يتعرض جسم الرياضي لمتطلبات متزايدة كما يرفع درجة خطورة عوامل الإصابة، لذلك يجب الوقاية من الإصابات والسعي الى خفض نسبة حدوثها إلى الحد الأدنى.

ويحاول ​الرياضيون​ العمل لتجنب الأصابات الرياضية، وهذا المبدأ يعتمد على أسس ومبادئ طرق التدريس والتدريب الرياضي والأسس البيولوجية و الفسيولوجية و المورفولوجية و الميكانيكية الحيوية وايضا الأسس النفسية وكذلك دورا علاجيا وظيفيا هاما في عملية التأهيل الرياضي، وهذا يؤكد ان للكتاب أهمية نظرية تطبيقية كبيرة لدى مختلف فئات العاملين في المجال الرياضي.