منع اتحاد ​الفيفا​ إنريكي سانز، الأمين العام السابق لهيئة ​كرة القدم الأميركية​ CONCACAF، من ممارسة أي نشاط متعلق بكرة القدم بعد إدانته بالرشوة.

وقد زعم ممثلو الادعاء الفيدرالي الأميركي أن سانز رتب وأخذ رشاوى مرتبطة بصفقات تجارية لمسابقات كرة القدم الدولية مع مسؤولين آخرين مرتبطين بالفيفا. وشملت المباريات التأهيلية لكأس العالم و​بطولة كوبا أميركا​ للعام 2016.

تم تعليق سانز من قبل لجنة الأخلاقيات في FIFA عندما تم الكشف عن التحقيق الأميركي في أيار 2015، وتم طرده من قِبل CONCACAF بعد أسابيع.