عادت المشجعة الشهيرة لاريسا ريكيلمي لتخطف الاضواء مجدداً، بعد تسع سنوات على "سرقتها" احاديث الناس وعقولهم خلال ​مونديال 2010​ حين ظهرت كمشجعة وفية لمنتخب بلادها ال​باراغواي​.

وحالياً، اهتمت وسائل الاعلام بهذه المشجعة الفريدة، والتي ابقت على وفائها للمنتخب من خلال تشجيعه في دور المجموعات ضمن بطولة "كوبا اميركا" التي تستضيفها البرازيل. وقد ارتدت ريكيلمي الوان منتخب بلادها وشجعته على طريقتها، وربما تكون قد اعطت الدافع اللازم للاعبين للتأهل الى الدور ربع النهائي في مجموعة صعبة ضمت الى الباراغواي كلاً من كولومبيا والارجنتين وقطر.