حضر بعض لاعبي المنتخب البرازيلي الى حفلة نظمها رجل الأعمال الموسيقي ادواردو باستوس وذلك للإستمتاع بيوم اجازة قبل بدء بطولة كوبا اميركا.

ولكن تصدر اللاعبون لاحقا وسائل الإعلام بسبب تدخل الشرطة البرازيلية لإيقاف الحفلة في الساعات الأولى من يوم الجمعة، بعد ورود العديد من الشكاوى من قبل الجيران بسبب الضجة الكبيرة والموسيقى العالية التي استمرت لساعات طويلة.

وحاول اللاعبون اخفاء وجوههم عند وصول الشرطة لتجنب معرفة هويتهم خوفا من انتشار الحادثة، لكن نقلا عن برازيل نيوز آوتليتس، كان يتواجد في الحفلة كل من ​غابرييل خيسوس​، ​فيرمينو​، ​فيليبي اندرسون​ و​ميراندا​.