زعم مدرب روما كلاوديو ​رانييري​ أنه كان بإمكان رئيس النادي جايمس بالوتا وفرانكو بالديني أن يتعاملا مع رحيل اللاعب دانييلي ​دي روسي​ عن النادي هذا الصيف بشكل مختلف.

وقال رانييري: "إلى المشجعين الذين سألوني من اتخذ القرارات بشأن دي روسي، قلت: هؤلاء في لندن وأميركا. هذا هو المكان الذي يعيش فيه الرئيس ومن هو الأقرب إليه، بالديني. لا أعرف أي شيء عن خطط بالوتا المستقبلية، لم أتحدث معه حول هذا الموضوع."

وأضاف: "أنهي علاقتي مع روما بعد مباراتين. بما أن دي روسي كان قائدنا، وهو شخص في تاريخنا، فربما كان من الضروري التعامل مع مغادرته بطريقة مختلفة حتى يتمكن من التفكير في الأمر بشكل أفضل."