بدأ فريق رد بُل بتوجه اسهم الإنتقاد صوب محرك فريق فيراري حيث انه يعتبره انه يمتلك سرعة اعلى بكثير مما يجب وان فيراري تمكنت من إيجاد ثغرات في القوانين ولقد إستغلتها في الفورمولا 1. من جهته قال كبير مهندسي رد بُل ادريان نيوي الى Auto Motor und Sport: "كنا نعتقد ان هذه الثغرات في القوانين قد تم إقفالها من قبل الإتحاد الدولي للسيارات". وحاليًا هناك نظرية تقول ان مزود الوقود لفيراري شركة شيل قد وجدت تركيبة ثورية جديدة تؤمن قوة 40 حصان إضافية. اما مدير الفريق كريستيان هورنر فقال: "ان وقود سيارة فيراري في الحظيرة له رائحة قريبة الى عصير الليمون".