يعترف رئيس أسطورة الفورمولا وان السابق، مايكل شوماخر، روس براون، بانه على اتصال دائم مع العائلة وهو واحد من حفنة من الناس الذين زاروا السائق المنكوب.
ويعتقد براون أنهم على حق في إخفاء حالته الطبية.
ولم يشاهد النجم الأكثر شهرة في تاريخ فورمولا وان في الأماكن العامة منذ أن سقط وضرب رأسه في حادث تزلج على جبال الألب الفرنسية قبل خمس سنوات.
ومن المفهوم أنه يتلقى الرعاية الطبية في منزل العائلة بالقرب من بحيرة جنيف في سويسرا، لكن التحديثات المتعلقة بصحته كانت قليلة ومتباعدة.
وتم إنشاء جدار السرية، الذي فرض بناء على طلب زوجته كورينا، لحماية واحد من أكبر الأسماء في الزمن الرياضي الحديث.
وقال براون: "أنا على اتصال دائم مع كورينا وأنا أتفق تماما مع قرارهم".
وتابع: "مايكل كان دائمًا شخصًا خاصًا جدًا وكان يحافظ على سرية حياته الخاصة. ومن المفهوم تمامًا أن كورينا أرادت الحفاظ على نفس النهج، حتى بعد الحدث المأساوي، وهو قرار يجب أن نحترمه جميعًا. أنا متأكد من أن ملايين الأشخاص الذين ما زالوا معجبين مايكل سيفهمونها أيضًا".
