اخطا من يظن ان رياضة المصارعة تخسر موقعها في ​الألعاب الأولمبية​ وذلك بحسب ما ادلى به نائب رئيس ​الاتحاد الدولي​ أخرو لدجان ​روزييف​ لوكالة فرانس برس.

وكان مستقبل الرياضة في الأولمبياد موضع شك كبير عندما أقصيت في 2013 من قبل اللجنة الأولمبية الدولية من روزنامة منافسات 2020 قبل تعديل القرار.

وفي حديث لروزييف لفرانس برس خلال دورة الألعاب الآسيوية في ​جاكرتا​ قال فيه: إن الرياضة التي تعود إلى آلاف السنين وإحدى أركان الألعاب الأصلية في اليونان القديمة، ستنمو تحت كنف اتحاد المصارعة الدولي وهي التسمية الجديد المعتمدة من المنظمة الدولية في 2014". واضاف:"المصارعة في وضع مريح جدا. كل تلك البيانات عن تراجع مشاهدي المصارعة خلال الالعاب الأولمبية خاطىء جدا".

وتابع:"مرت المنظمة بتغيير كبير. تغيير نحو الأفضل. لدينا مكاتب الآن في أربعة أو خمسة مراكز وتبدو الأمور مشرقة أكثر من أي وقت مضى".

وختم: "الرياضة مرتبطة الآن تماما بالسياسة. في أي دولة، كل الأمور مرتبطة بالسياسة".