- فرنسا تحقق اللقب الثاني في تاريخها، لتعادل بذلك الأرجنتين بعدد الألقاب في كأس العالم.
- كرواتيا تنضم إلى المجر والسويد وتشيك وسلوفاكيا وهولندا في قائمة المنتخبات التي وصلت للنهائي ولم تحقق اللقب.
- كرواتيا ثاني منتخب يحقق أكثر من هدف في النهائي دون أن يفوز، بعد ألمانيا في نهائي مونديال ١٩٨٦ أمام الأرجنتين.
- ماريو ماندزوكيتش هو أول لاعب في تاريخ نهائيات المونديال يقوم بتسجيل هدف في مرمى بلاده عن طريق الخطأ.
- كيليان مبابي هو أصغر لاعب يسجل في نهائي كأس العالم بعد البرازيلي بيليه في نهائي مونديال ١٩٥٨ أمام السويد.
- بات ديديه ديشان ثاني لاعب "قائد" ومدرب يحقق لقب كأس العالم بعد الألماني فرانس بيكينباور.
- إيفان بيريسيتش أول لاعب يسجل هدفا ويتسبب بركلة جزاء في نهائي كأس العالم بعد ماركو ماتيراتزي في نهائي مونديال ٢٠٠٦.
- ديان لوفرين ثاني لاعب من البريمييرليغ يصل لنهائي دوري أبطال أوروبا ونهائي كأس العالم في سنة واحدة ويخسر في كلتا البطولتين بعد تييري هنري ٢٠٠٦.
- قبل بداية المباراة، شهد الملعب حفلا غنائيا صاخبا بمشاركة النجم البرازيلي رونالدينيو.
- قام قائد المنتخب الألماني السابق فيليب لام بتسليم كأس العالم وهو بروتوكول بات معتمدا في المونديال حيث يقوم قائد المنتخب البطل في النسخة الماضية بتسليم الكأس في المباراة النهائية.
- دخول بعض الجماهير إلى أرض الملعب في الشوط الثاني.
- اللجوء إلى تقنية الفيديو لأول مرة في تاريخ نهائيات كأس العالم وإحتساب ركلة جزاء من خلالها.
- تواجد رئيسة كرواتيا كوليندا كيتاروفيتش مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ورئيس الإتحاد الدولي لكرة القدم جياني إينفانتينو والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ومشاركتهم في تقديم الميداليات للاعبين بعد المباراة، وبالإضافة للنجم الكرواتي السابق دافور شوكير.
- قيام الرئيسة الكرواتية بإحتضان كل لاعبي كرواتيا وتقبيلهم.
- هطول الأمطار بشكل غزير جدا على الحاضرين خلال تقديم الميداليات وتقديم الكأس للمنتخب الفرنسي، وتأخر المنظمين في تأمين مظلات للمسؤولين ما عدا الرئيس الروسي.
- إحتفال لاعبي منتخب فرنسا على الطريقة الأيسلندية.
- ظهور لاعبي المنتخب الفرنسي مباشرة عبر صفحاتهم في وسائل التواصل الاجتماعي وهم يحتفلون بعد الفوز باللقب على ارض الملعب.
- لأول مرة يفشل من يتأهل للنهائي لأول مرة بحصد اللقب (كرواتيا)، بعد فرنسا ١٩٩٨ وإسبانيا ٢٠١٠.
- هدف بول بوغبا هو ثاني هدف يتم تسجيله من خارج منطقة الجزاء في نهائي كأس العالم، بعد هدف الإيطالي ماركو تارديلي في نهائي مونديال ١٩٨٢.
- لم يشهد نهائي كأس العالم ٢٠١٨ أي حالة طرد.
- لأول مرة منذ نهائي مونديال ٢٠٠٢ بين البرازيل وألمانيا ينتهي نهائي كأس العالم بالوقت الأصلي دون اللجوء لوقت إضافي.