- منتخب ​فرنسا​ وصل إلى المباراة النهائية للمرة الثالثة في تاريخه (1998-2006 - 2018) وكأكثر منتخب وصولاً لهذا الدور في العشرين سنة الأخيرة.

- لأول مرة منذ مونديال 1990 (الأرجنتين أمام إيطاليا) يستطيع من تاخر "بالشوط الأول" أن يعود بالنتيجة ويتاهل للنهائي.

- لأول مرة في التاريخ تصل ​كرواتيا​ إلى نهائي كأس العالم.

- فشلت ​انكلترا​ في اعادة سيناريو 1966 في الوصول الى النهائي والفوز باللقب.

- ديدييه ديشان، أول مدرب فرنسي يصل إلى ​نهائي اليورو​ ونهائي كأس العالم.

- هدف ​صامويل أومتيتي​ هو الثالث لمدافع فرنسي في هذا المونديال (أومتيتي- فاران- بافارد) لأول مرة منذ ​مونديال 1998​، وهي السنة التي توجت فيها فرنسا باللقب العالمي.

- شهدت مباراة فرنسا و​بلجيكا​ تواجد الرئيس الفرنسي ​إيمانويل ماكرون​، الذي إحتفل بحفاوة بهدف أومتيتي.

- إحتفالية أومتيتي المثيرة بعد هدفه، حيث تراقص على الطريقة الإفريقية.

- عام 2010، تأهلت ​إسبانيا​ إلى المباراة النهائية بالفوز على ​ألمانيا​ بهدف وقعه وقتذاك ​كارليس بويول​ بضربة رأسية من كرة ركنية، نفس السيناريو الذي حصل مع فرنسا ضد بلجيكا بهدف أومتيتي، وفي ذلك المونديال حققت إسبانيا اللقب بالفوز على هولندا في المباراة النهائية.

- هدف اللاعب الإنكليزي "تريبيير" في مرمى كرواتيا، هو ثالث هدف يُسجل لإنكلترا في كأس العالم من ضربة حرة، بعد هدفي دافيد ​بيكهام​ عام 1998وعام 2006.

- هدف تريبيير (4:44)، هو الأسرع في نصف نهائي ونهائي المونديال، منذ هدف الهولندي جوهان نيسكينس أمام ألمانيا مونديال 1974 ( 1:26).

- علت صافرات استهجان من الجمهور الروسي ضد متوسط دفاع منتخب كرواتيا دوماغوج فيدا.

- سقوط لاعبي كرواتيا على المصورين خلف المرمى أثناء إحتفالهم بالهدف الثاني الذي سجله ​ماريو ماندزوكيتش​.

- لم يشهد الدور نصف النهائي أي حالة طرد كما أنه لم يتم العودة إلى تقنية الفيديو.

- متابعة انكلترا الاربع دقائق الاخيرة من الشوطين الاضافيين للمباراة بعشرة لاعبين بعد اصابة صاحب الهدف.

- بكاء لاعبي إنكلترا بعد الإخفاق بالتأهل ومواساة المدرب ​غاريث ساوثغايت​ لهم وسط تصفيق الجماهير.

- دموع الفرح للمدافع الكرواتي ​لوفرين​ أمام عدسات الكاميرا إحتفالا بهذا الإنجاز كذلك ​إيفان بيرسيتش​.

- قيام المدافع ​سيمي فيرسالكو​ بحمل مدربه داليتش ورميه على الأرض أثناء الإحتفال.

- بقاء لاعبي كرواتيا لوقت طويل في أرض الملعب بعد نهاية المباراة إحتفالا مع أولادهم.