اشارت التقارير الى عقد فريق ​مكلارين​ إجتماع طوارئ - بعد إنتهاء السباق الفرنسي الذي كان ادائه فيه كارثي – في مركزه داخل حلبة ​بول ريكارد​ حيث اقيم السباق. وتابعت التقارير أن ثورة قد تشتعل في أي لحظة داخل الفريق حيث أن العديد من العاملين هددوا بالتمرّد في حال لم يتم معالجة المشاكل الكبيرة التي يتعرّض لها الفريق العريق. وكانت السيارة البرتقالية من الأبطأ خلال هذا السباق والأمور تنتقل من السيء الى الأسوأ في كل سباق. من ناحيته أكّد سائق الفريق ستوفل فادورن الى قناة RTBF حصول هذا الإجتماع لكنه رفض الكشف عما دار فيه.