كان ​غاريث بايل​ أكثر سعادة مع لاعبي ليفربول من الوقت الذي يقضيه مع زملائه في فريق ​ريال مدريد​، خلال نهائي ​دوري أبطال أوروبا​ الأخير.

وقالت صحيفة "ديلي ميل" في أعقاب ذلك، أن لاعب المباراة ذهب لرؤية ​آدم لالانا​ الذي لعب معه في ساوثامبتون، في أعقاب الفوز 3-1 في كييف.

وكان بايل جزءا من الاحتفالات على أرض الملعب، ولكن كان من بين أول اللاعبين في الريال الذين عادوا إلى غرفة تغيير الملابس قبل الذهاب لرؤية أصدقائه في فريق ليفربول حيث أمضى أكثر من 20 دقيقة في غرفة خلع ملابس الريدز.

حتى في موكب الفوز في مدريد في اليوم التالي، ظهر بايل في الجزء الخلفي من الحافلة المفتوحة.

واشارت الصحيفة الى ان هذا كله يساعد على إبراز إحباط بيل من الحياة في النادي الإسباني ورغبته الظاهرة في العودة إلى ​الدوري الإنكليزي​ الممتاز.