تتم حاليًا مقارنة مدرب ​ارسنال​ ​أرسين فينغر​ بالديكتاتور السابق لزيمبابوي روبرت موغابي  الذي حكمها لأكثر من اربعة عقود وتمة إزاحته منذ مدة قصيرة. والمقارنة تأتي هنا من قبل أنصار الفريق الذين ضاقوا ذرعًا بفينغر الذي إستلم مهمة التدريب في عام 1996 لكنه ما زال متواجد بالرغم من النتائج الكارثية التي يمر بها الفريق حاليًا. وتسائل المغردون كيف انه حتى موغابي تمت إزاحته في حين أن فينغر ما زال صامد.