إعترفت شركة رينو الفرنسية أنها تعرّضت الى هجوم سايبيري عالمي على مصانعها في فرنسها أدى الى توقف الإنتاج فيها بالإضافة الى مصانع تابعة لها في عدة بلدان أوروبية أخرى. ولم يكشف متحدث بإسم الشركة عن عدد المصانع التي تم الإيقاف العمل بها، لكن هذه الخطوة جاءت كي يتم إيقاف الهجوم التي تتعرض له المصانع. وعُلم ان الإنتاج ما زال متوقف في مصانع الشركة يوم السبت ايضًا. ورينو هي الشركة الفرنسية الأولى التي إعترفت بتعرضها للهجوم السايبيري الذي ضرب العديد من الدول الأوروبية.