سلم حارس المرمى البرازيلي، برونو فرنانديز، نفسه الى الشرطة بعدما قضت المحكمة العليا في البرازيل، بأن قرار الإفراج عنه "لا يمكن تطبيقه".

لكن اللاعب عاد إلى ناديه لأنه لم تتوفر لدى الشرطة الأوراق اللازمة لاحتجازه.

وقال محقق في مركز الشرطة: "جاء برونو الى مركز الشرطة لكننا لم نكن نملك الوثائق من أجل احتجازه، وقد عاد الى لفندق الذي يقيم فيه اللاعبون، وسيذهب غدًا إلى المحكمة لتسليم نفسه".

وكان فرنانديز الذي أمضى جزءًا من عقوبة مدتها 22 عامًا بسبب القتل عاد الى ممارسة كرة القدم في نيسان.

وأمضى فرنانديز سبع سنوات من عقوبة الحبس التي تبلغ مدتها 22 عامًا، قبل الإفراج عنه.