جريدة اللواء

أصداء رياضية

أيّد مخضرم سلوي كلام أكرم الحلبي، بان اللعبة بحاجة فعلاً للانقاذ، خاصة وانها عانت الكثير بالسنوات الست الأخيرة نتيجة سياسة داعميه.
قال أكرم الحلبي بان معركته غير حزبية، ولكنه لا يمكنه إنكار انتمائه الحزبي، هذا عدا عن اعترافه بانه مدعوم من الجهة السياسية المنتمي إليها.
تساءل سلوي عتيق، كيف يمكن لرئيس الاتحاد الحالي، التباهي بإنجازات اللعبة مطلع هذه الألفية، ويتجاهل عرَّابها الأساسي أنطوان شويري.

جريدة البلد

أخبار مش للنشر

أكد احد المؤثرين في عالم كرة السلة خصوصاً والرياضة اللبنانية في شكل عام ان نتيجة انتخابات الاتحاد المقبلة لن تكون مختلفة ابداص عن المعركة الماضية، واصر خلال مقابلة تلفزيونية على ان النتيجة ستكون ايضاً 15-0.


اتحاد السياسة
يقول احد العاملين في الوسط الرياضي ان ما يحصل في اتحاد كرة القدم من عدم قدرة على تطبيق القانون الدولي بحذافيره والانصياع للسياسة ليس جديداً، وان كل ما رافق قرارات الاتحاد منذ 15 عاماً هو سياسي بإمتياز ولن يتغيّر الامر إلا بإبعاد السياسة عن الاتحاد واللعبة!


مثول جماعي
يقال ان رئيس احد الاندية الذي يعاني مالياً وإدارياً ويرزح تحت الديون، مثُل مع عدد من الإداريين واعضاء في رابطة جمهور النادي امام مكتب مكافحة الجرائم الالكترونية بتهمة تهديد وإطلاق اخبار كاذبة في حق عدد من الإداريين السابقين!


ضربة قاضية
يؤكد بعض العاملين في نوادي كرة السلة ان مجرّد إطلاق المرشح القوي لانتخابات الاتحاد مواقف وافكار في إطلالته الإذاعية الاخيرة، يعني ان قرار دعمه اتخذ، وهو وجّه ببضع كلمات، الضربة القاضية إلى منافسه الضعيف الذي اطلق اخباراً اضحك عبرها الناس عليه!


اين الحكام
استغرب حكم سابق كيف يتم تبرير تعيين نفس الحكم لقيادة مباراتين خلال 48 ساعة، بعدم وجود العدد الكافي من الحكام وغياب البعض الآخر، وسأل: "مع قدوم هذا الاتحاد قالوا لنا انهم سيحضّرون حكاماً من المهندسين والاطباء والمثقفين، والآن وبعد مرور اكثر من 15 عاماً على الوعد، لم نر اطباء ومهندسين ولا حتى عددا كافيا لقيادة مباريات مرحلة واحدة"؟!


شك
تردد ان إدارة احد الاندية المتوسطة بدأت تشك بسلوك احد لاعبيها (يلعب في مركز حسّاس) ممن إدّعوا الاصابة للخروج من المباراة وعدم إكمالها ما ساهم بعدم فوز الفريق!
السؤال الذي يحيّر الادارة هو: "هل ما قام به اللاعب هو لتسهيل فوز الفريق أو يدخل ضمن ملف المراهنات؟!".

جريدة الجمهورية

تحت الأضواء

قال إداري أولمبي مخضرم إنّ ما يحصل اليوم من خلافات على الساحة الكروية، نتيجة عدم احترام القوانين وتطبيق سياسة «ولاد سِتّ وولاد جارية»، ليس بغريب عن الوسط الرياضي. فاتحاد كرة السلة تصرّف خلال السنوات السابقة بنفس الذهنية، وشهد أحداثاً كبيرة شبيهة بما يحصل اليوم في لعبة كرة القدم، وهذه الأمور حصلت نتيجة عدم استقلالية الاتحادات التي يأتي معظم أعضائها عبر الوساطات وليس الكفاءات.

طرح رئيس اتحاد السلة وليد نصّار نفسه مرشحاً لولاية جديدة في حفل نادي هومنتمن، أمس، علماً أنّه صرّح أكثر من خمس مرات لوسائل الاعلام انه يرفض الترشّح بشكل قاطع، وآخرها في المؤتمر الصحافي لدورة شلهوب.

لم يُسفر الاجتماع الذي عقد قبل ظهر أمس بين رئيس اتحاد كرة القدم هاشم حيدر والأمين العام المستقيل جهاد الشحف عن نتيجة، فظلت الأمور على ما هي عليه وأصرّ الأخير على الاستقالة. وكان الشحف قد حضر مباراة الانصار مع الراسينغ وقطعَ بطاقة دخول لمدرّجات الدرجة الثانية.

خلال مباراة الحكمة مع الشبيبة المزرعة في بطولة الدرجة الثانية، وتحديداً في الدقيقة 40 من عمر المباراة، حصلت مشادّة كلامية بين مراقب المباراة اركان ابو مجاهد وحكم التماس الاول محمد حرب، تطوّرت الى إقدام ابو مجاهد على صَفع حرب قبل ان يتدخّل العقلاء ويحسموا الأمر. فما كان من الحكم المذكور إلّا أن غادر الملعب غاضباً، فحلّ مكانه في الشوط الثاني الحكم الرابع حمزه قاسم.