أوضح مدرب فالنسيا المستقيل، البرتغالي نونو اسبيريتو سانتو، أن من ضمن الأسباب التي دفعته للرحيل "وجود شكل من أشكال الصراع" بين الفريق والجماهير، حيث لم يستبعد وجود حملة منظمة ضده.
وقال: "كنت أشعر بأن هناك شيئا لا يعمل، واذا كان أنا السبب فإن الاستمرار لم يكن منطقيا، المسئول الوحيد عن انخفاض المستوى كان أنا".
وأضاف: "اللاعبون يمكنهم تقديم المزيد ولكنهم بحاجة للدعم والشعور بالاحتواء والصحبة في الأوقات السيئة، كانت هناك أوقات لم يدعم فيها ميستايا الفريق وينتقد فقط المدرب".