كشف شاهد عيان أن خمسة من لاعبي منتخب إسبانيا spain إضافة إلى أحد أفراد الطاقم الفني أقاموا حفل قمار، كما أكد تواجد بعض النساء والكحول، وأنه بعد مغادرة النساء في صباح اليوم التالي لاحظ اللاعبين إختفاء حوالي 1000 يورو، ليتم عقد اجتماع لامن الفندث لتحقيق في الامر ليكشف عن حقيقة ما حصل بعد اشارة لاعبي المنتخب الاسباني الى ان غرفهم قد تعرضت للسرقة. قبل ان يعود مدير الأمن في المنتخب الإسباني راوول خيمينز عاد إلى ريسيف من ريو دي جانيرو لكي يشاهد تسجيلات كاميرات المراقبة التي كشفت حقيقة ما حدث والحفل الذي أقيم ليقرر بعدها إنهاء القضية.