لم تكن اعلام اتلتيكو بلباو والنادي "الاسرائيلي" هي المسيطرة على مدرجات ملعب سان مامس الذي شهد حضور للاعلام الفلسطينية بشكل كبيرن في رسالة مباشر الى العالم لرفض الوجود "الاسرائيلي" على الارض الفلسطينية. وغالباً ما تشهد مباريات الفرق "الاسرائيلية" هذا النوع من عدم الترحيب خاصة في الملاعب الاوروبية، بينما تحمل مباريات نادي سيلتيك الاسكتلندي اكبر عدد من الاعلام الفلسطينية.