تخصص هذه الزاوية لتوضيح بعض الحالات التحكيمية التي تؤثر على مجريات اهم المباريات في كرة القدم ويتولى الحكم اللبناني السابق ريمون حنا شرح الحالات.

مباراة تشيلسي – مانشستر يونايتد

في الدقيقة 23 : خطأ لصالح مدافع تشيلسي والحكم لم يحتسب شيئا.

الحالة :

اي مهاجم يقوم بدفع مدافع بكتفه لمنعه من تشتيت الكرة بالهواء يحاسب بركلة حرة مباشرة.

في الدقيقة 38 : خطأ لصالح مانشستر يونايتد والحكم لم يحتسب شيئا.

الحالة :

اي مدافع يقف عمدا في طريق مهاجم لمنعه من متابعة هجمة ويعيقه يحاسب بركلة حرة مباشرة واذا لم يكن للحكم الرئيسي الرؤية الواضحة يجب على الحكم المساعد اخذ القرار.

في الدقيقة 57 : ركلة جزاء واضحة لصالح تشيلسي والحكم لم يحتسب شيئا.

الحالة :

اي مدافع يتعمد لمس الكرة بيده داخل المربع تحتسب ركلة جزاء.

في الدقيقة 63 : الحكم يحتسب ركلة حرة مباشرة لصالح تشيلسي وليس ركلة جزاء وقراره صحيحا.

الحالة :

اي دفع خارج المربع ويسقط المهاجم داخله يحتسب ركلة حرة مباشرة لان الخطأ يحتسب عند بدايته وليس عند نهايته.

مباشرة ريال مدريد – ​غرناطة​ :

في الدقيقة 10 : الحكم المساعد يلغي هدفا لصالح غرناطة بداعي التسلل وقراره صحيحا.

الحالة :

اي لاعب يكون الاقرب الى خط المرمى من آخر ثاني مدافع لحظة انطلاق الكرة ويستفيد من موقعه يحاسب بالتسلل وركلة حرة غير مباشرة.

في الدقيقة 15 : الحكم يحتسب رمية تماس لصالح غرناطة وقراره خاطىء.

الحالة :

اي كرة تتخطى خط الملعب وتلمس لاعب يجب على الحكم ان تكون لديه الرؤية الواضحة لاخذ القرار الصائب حتى لو جاء متأخرا.

في الدقيقة 60 : تمركزالحكم الخاطى امام لاعب ريال مدريد يؤدي الى تسجيل هدف لصالح غرناطة.

الحالة :

على الحكم الرئيسي ان يكون بموقع لا يؤثر على اي لاعب عندما يكون مسيطرا على الكرة من ناحية تمريرها او تسديدها.

في الدقيقة 71 : الحكم المساعد يلغي هدفا لصالح غرناطة بداعي التسلل وقراره صحيحا.

الحالة :

اي مهاجم يكون الاقرب الى خط المرمى من آخر ثاني مدافع لحظة انطلاق الكرة ويستفيد من موقعه يحاسب بالتسلل.